الجمعة، 7 سبتمبر 2012

# ماتبقى من رسائلي -1-


محاولة كتابة رسالة وداع تشبه مسيرة عام كامل من الأحزان ..
لم اختر فراقك لكن لم يجمعنا قدر معاً
لا أستطيع أن أنكر فـ أنا العن غيابك في اليوم والليلة كثيراً ويصادف أن ألعنك أنت لأنك لم تكن كما يجب أن تكون !
تعلمت منك الكثير
أن عمر الصداقة لا تصنع حب
وان الحب ليسى سوى خرافة شرقيه لا اصل لها
وان الشفافية والصدق كارثة  هـا الأيام
وانه يجيب أن نزيف مشاعرنا ونضع أقنعه لكي لا نصاب بالوجع  ياوجعي !
ما يحصل لي في غيابك غير أني ابكي ثلاثاً وكأنها قداسة صاحبتني ليلاً ونهاراً ولا أصداف سوى دعوة أم صادقة تقول يارب ينسيك همك أجاوب دون تفكير أخاف أقول آمين واتمم لنفسي لا أريد نسيانه لا أريده بعيداً عن حد ذاكرتي




GHAIDA

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق